آلهة النجوم ومعلومات عن الهة النجوم وكل مايخص الهة النجوم سنتعرف عليه بالتفصيل من خلال هذه السطور التالية.
آلهة النجوم
أورانيا بحسب الميثولوجيا الإغريقية القديمة، هي إحدى إلهات الإلهام التسع، والتي عنيت بالعلوم الفلكية.
معلومات عن اورانيا
كان بإمكانها معرفة الأحداث المستقبلية عبر طرق انتظام النجوم ومواقعها، وكانت تلبس عباءة مطرزة بالنجوم وترنو إلى السماوات بشكل مستمر. كان المهتمون والمعنيون بالفلسفة والأمور السماوية ممن تكن لهم الاحترام والعطف بشكل كبير. أنجبت أورانيا لينوس، من أبولو أو هيرميز أو أمفيماروس. كذلك، تذكر بعض الأساطير بأن هيمانيوس كان ابنا لها أيضًا.
آلهة جبل أوليمبوس
– أبولو إله الشمس، وإله الفنون بما فيها الموسيقى والشعر. هو الأخ التوأم لآرتميس.
– آثينا إلهة الحكمة، الحرب، والتخطيط. هي ابنة زيوس المفضلة.
– آرتميس إلهة الصيد، الرماية، الولادة، العذرية، حامية صغار الحيوانات والبشر، وفي بعض الأساطير، كانت آلهة للقمر. هي أيضاً الأخت التوأم لأبولو.
– آريس إله الحرب والانتقام. هو أخ آثينا.
– أفروديت إلهة الحب والجمال.
– بوسايدون إله المحيطات. هو أخ هيدز وزيوس.
– ديونيسيوس إله الخمر. لم يكن ديونيسيوس أحد الآلهة الأولمبية الأصلية، لكنه انضم إليهم بعد أن تنازلت هيستيا عن منصبها لصالحه.
– ديميتر إلهة الزراعة والخصوبة.
– هيدس إله باطن الأرض. هو أخ بوسيدون وزيوس.
– هيرا إلهة الزواج، وهي زوجة زيوس.
– هيرميس إله السفر، اللصوص، التجارة، ورسول الآلهة.
– هيستيا إلهة الموقد. تنازلت عن منصبها كإحدى الآلهة الأولمبية الرئيسية لديونيسيوس.
– هيفيستوس إله النار. هو زوج أفروديت التي أجبرت بالزواج منه.
– زيوس ملك الآلهة وحاكمها، وهو إله الرعد والبرق.
– هيليوس إله النور و الضوء، وفي بعض الأحيان كان إلهاً للنار.
اسطورة الشقيقات السبع
الشقيقات السبع، رفيقات أرتميس، كن البنات السبع للتيتان أطلس و حورية البحر پليونه Pleione اللائي وُلدن على جبل كيليني. وهن أخوات كاليپسو، هياس، و هيادس والهسپريدس. والشقيقات السبع كن حوريات، يتتبعن أرتميس ومع الهيادس السبع كن يسمون الأطلنطيات، الدودونيات أو النيسيات أو الفتيات الممرضات أو معلمات الطفل باخوس.
الشقيقات السبع
مختلف أبرز الآلهة الاولمپيين (منهم زيوس، پوسايدون، وآرس) ارتبطوا بعلاقة مع الشقيقات السبع. أسفرت تلك العلاقات عن ميلاد أطفال.
مايا، أكبر الشقيقات السبع، كانت والدة هرميس من زيوس وايريس من توماس.
إلكترا كانت والدة دردانوس وإياسيون من زيوس.
تايگته كانت والدة Lacedaemon، من زيوس.
إليسون كانت والدة Hyrieus من پوسايدون.
Celaeno كنت والدة Lycus وEurypylus من پوسايدون.
Sterope (also Asterope) كانت والدة Oenomaus من آيرس.
Merope، أصغر الشقيقات السبعة، was wooed by اوريون. In other mythic contexts she married Sisyphus and, becoming mortal, faded away. She bore to Sisyphus several sons.
جميع الشقيقات السبع كن على علاقة مع آلهة عدا ميروپه.
اعتقادات الشعوب عن النجوم
– من الخرافات الشائعة وجوب تجنب الإشارة إلى النجوم؛ لأنها آلهة، لعل بعض الخرافات المرتبطة بالنجوم ينبع من الأديان القديمة ومعتقدات الشعوب الوثنية، ومن أشهر هذه الخرافات الادعاء بأن النجوم آلهة في السماء تراقب أهل الأرض، ويُعدّ عيبًا أن يشير المرء إلى تلك النجوم، وتأويل هذا المعتقد أنها ستأتي بالويلات وسوء الطالع للشخص الذي قام بالإشارة للنجوم، ولربما تسبب له الهلاك إثر تلك الإشارة المستهجنة منه.
– أكثر ما نُسج من الحكايات والخرافات هو ما أبتدع عن النجوم الساقطة، أو ما يُطلق عليها نجوم الرِّماية، وهي النجوم التي ينبعث منها ذيل من الضوء في كبد السماء قبل أن تتلاشى، ولعل أكثر الخرافات شهرة والتي ارتبطت بالنجوم الساقطة، أنها عبارة عن أرواح، إذ يشيع في كثير من الثقافات والمعتقدات الشعبية أن هذا النوع من النجوم إنما يمثّل أرواحًا تقوم بالبحث عن سلامها وراحتها في السماء بعد أن تطهرت من آثامها في الأرض، وفي بريطانيا يعتقدون أن تلك النجوم ما هي إلا أرواح لأطفال قد بُعثوا إلى الأرض.
– يعتقد البعض أن للنجوم الساقطة علاقة بالحظ، إذ إنها من منظورهم تمتلك إلى جانب الجمال، القدرة على تغيير حظ أولئك الأشخاص الذين شاهدوها، فإذا سقطت النجمة عن يمين شخص ما، فإنها إشارة للحظ الحسن، وأما إن سقطت عن يساره جلبت له الحظ السيء.
– الخرافة تقول النجوم الساقطة وسيلة لربح المال، وقد انتشر هذا الاعتقاد بين عامة الناس، فإن الذي يرى تلك النجوم عندما تسقط، فما عليه إلا أن يكرر كلمة المال ثلاث مرات، لينعم بعدها بالغنى والرخاء.
– إحدى الخرافات التي تشيع كثيرًا وتلقى قبولًا، أن النجوم الساقطة سبب لأن تُشفى بثور الوجه، فقد رُوي أن المرء الذي ينزعج من منظر البثور والحبوب على وجهه، فكل ما عليه هو الوقوف تحت السماء، ويراقب سقوط نجمة ما، وما أن يراها يقوم بمسح تلك الحبوب بقطعة قماشية وينتظر أن يُشفى.
– خرافة مسلية تتعلق بعد النجوم للشخص غير المتزوج، حقًّا ما تزال النجوم محاطة بالخرافات والقصص المسلية، وأحيانًا يتعلق عامة الناس بحبال من الأمل، من خلال الخرافات التي حاكها أسلافهم، فها هم يعتقدون أن الشخص غير متزوج إذا قام بعد سبع نجوم في سبع ليالٍ متعاقبة، فما عليه إلا أن ينتظر الليلة الثامنة، حينها سيكون أول إنسان يصافحه هو الزوج المنتظر.
