أقوى مسكن للجيوب الأنفية كما سنتحدث كذلك عن أقوى مسكن للجيوب الأنفية وعلاج الجيوب الأنفية نهائيا وأسباب الجيوب الأنفية ومسكن طبيعي للجيوب الأنفية وأهم النصائح للتعامل مع الجيوب الأنفية كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
أقوى مسكن للجيوب الأنفية
1-دواء أسيتامينوفين
يعمل أسيتامينوفين كمسكن للآلام وخافض للحرارة ويستخدم لعلاج ألم الصداع والحمى وآلام الجسم وانسداد الأنف واحتقان الجيوب الأنفية أيضاً، ولذلك يعد أقوى مسكن للجيوب الأنفية.
2-دواء فينيليفرين
يعمل فينيليفرين كمضاد للاحتقان، لأنه يعمل على انقباض الأوعية الدموية في الممرات الأنفية، إذ قد يسبب توسع الأوعية الدموية الإصابة باحتقان الأنف, يتوفر الدواء بأسماء تجارية مثل ابيفرين – مينيمس فينيلفرين -مينيمس- ميدفرين -سولان -رهينوفرين -فيبروسيل.
3-سودوافدرين
يعتبر دواء سودوافدرين هو أقوى مسكن للجيوب الأنفية فهو يعمل كمضاد لاحتقان الأنف ويقلل من انسدادها نتيجة انتفاخ الأوعية الدموية في تجاويف الأنف مما يسهل التنفس.
يعمل الدواء على التخفيف من الأعراض المصاحبة لالتهاب الجيوب الأنفية.
علاج الجيوب الأنفية نهائيا
1-استنشاق البخار الدافئ
قد يساعد الهواء الدافئ الرطب إذا كنت تعاني من التهاب الجيوب الأنفية المزمن في تخفيف الأعراض ولذلك يمكنك استنشاق البخار من وعاء به ماء دافئ.
2-غسول الأنف المزيل للاحتقان
إذا كنت مصابًا بعدوى بسيطة في الجيوب الأنفية فقد يكون استخدام غسول الأنف المزيل للاحتقان والمحلول الملحي، أفضل علاج نهائي للجيوب الانفية ولكن لا يجب استخدام مزيلات الاحتقان التي تُصرف دون وصفة طبية لأكثر من ثلاثة أيام لأنها قد تزيد من احتقان الأنف والجيوب الأنفية.
3-مضادات الحساسية
-الأشخاص الذين يصابون بالتهاب الجيوب الأنفية نتيجة التعرض لبعض مسببات الحساسية يمكنهم التخفيف من الأعراض التي تظهر عليهم باستخدام مضادات الحساسية التي تحتوي على مضادات الهيستامين.
-يمكن للكمادات الدافئة أن تخفف الألم في الأنف والجيوب الأنفية.
استخدام قطرات من زيت الزيتون في الأنف حيث يعمل على معالجة احتقان الجيوب الأنفية.
-تناول الكثير من السوائل للحفاظ على رطوبة المخاط.
-استخدام قطرات الأنف المالحة آمنة للاستخدام في المنزل.
أسباب الجيوب الأنفية
1-مرض التهاب الجيوب الأنفية هو التهاب يصيب الجيوب والتجاويف العظمية للوجه والجمجمة.
2-تحصل الإصابة بمرض التهاب الجيوب الأنفية لدى الأشخاص الذين يترددون إلى حمامات السباحة، فقد تسبب الماء المعقمة بالكلور بحدوث الالتهاب.
3-يمكن أن يساهم التدخين والتلوث الهوائي والتعرض للأبخرة المزعجة في الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية.
4- قد يكون التهاب الجيوب الأنفية حاداً أو متكرراً أو مزمناً.
5-غالباً ما تظهر أعراض الجيوب الأنفية بسبب المضاعفات الحادة لالتهاب البلعوم الأنفي أو التهاب الأنف التحسسي، وأحياناً بسبب أمراض الأسنان كالتسوس والخراجات، أو بسبب فيروس أو بكتيريا.
مسكن طبيعي للجيوب الأنفية
1-البابونج والشاي الأخضر
الشاي الأخضروالبابونج يحتويان على خصائص مضادة الالتهابات والأكسدة، والتي تساعد على تنظيف تجويف الأنف.
2-مستخلص بذور الجريب فروت
يمتلك مستخلص بذور الجريب فروت خصائص مضادة حيوية، تساعد على التخفيف من أعراض عدوى الجيوب الأنفية مثل احتقان الأنف والألم، وتستطيع أن تحصل على المستخلص من الحبوب المجففة أو اللب أو عصير الجريب فروت، حيث يعمل هذا المستخلص بمثابة مضاد للأكسدة والجراثيم والفيروسات، لذلك أضف بضع قطرات المستخلص مع الماء الدافئ، واستخدمه كرذاذ أنفي.
3-أوراق الريحان
أوراق الريحان هي أيضًا خيار ممتاز للتخلص من مخاط الجيوب الأنفية بسبب خصائصه المضادة للالتهابات والبكتيريا.
4-الكركم والزنجبيل
الكركم هو نوع من التوابل الذي يحتوي على مادة فعالة مضادة للالتهاب تعرف باسم الكركمين، كما أن جذر الزنجبيل يعمل على تهدئة المعدة المضطربة، وتقليل كمية السيلان الأنفي المفرط أثناء الليل، ويمكنك الجمع بين الكركم و جذر الزنجبيل وشرب المزيج وتناوله مرتين في اليوم.
5-ورق النعناع
يعطي النعناع الجسم إحساسًا بالبرودة ويوفر راحة فورية للجسم بأكمله، وذلك من خلال غلي أوراق النعناع مع الماء، وشربه يوميًا للحصول على أكبر فائدة ممكنة.
أهم النصائح للتعامل مع الجيوب الأنفية
1- تناول الماء بكثرة يعد خيارًا جيدًا للحفاظ على صحتك وتنقية الجسم من السموم التي قد تتراكم داخله لذا أكثر من الماء.
2-تناول الأطعمة الصحية الغنية بالفيتامينات وخاصة فيتامين سي تعد خيارًا جدًا لتقوية الجهاز المناعي بالجسم والحد من التعرض لأي مرضى.
3-إغلاق الأبواب والشبابيك في المنزل تجنبًا لدخول الأتربة التي تتسبب في حدوث العديد من المشاكل الصحية لمرضي الجيوب الأنفية.
4-أخذ الأدوية الخاصة بمرضى الجيوب الأنفية تجنبًا لحدوث أي مضاعفات صحية، سواء كانت دواء أو بخاخات.
5-على مرضى الجيوب الأنفية تنجب النزول من المنزل في ظل تقلبات الطقس الشديدة، تحسبًا لحدوث أي مضاعفات صحية.
