المرأة التي لا ينساها الرجل مهما عرف من النساء

المرأة التي لا ينساها الرجل مهما عرف من النساء وماهي المرأة التي تبقى في قلب الرجل وكيف تحرق المرأة قلب الرجل .

المرأة التي لا ينساها الرجل مهما عرف من النساء

1- المرأة الأنثى: وهي الأنثى بحق التي تتجلى فيها صفات الأنوثة كاملة، فهي رقيقة، وناعمة، مرهفة الحس والمشاعر، لا تترجل، بل تفتخر بأنوثتها.
2- المرأة الحكيمة: وهي التي تحسن التصرف ولا تتسرع في الحكم على الأمور، حتى وإن إنفعلت ولكنها لا تأخذ قرار حتى تهدأ، وتكون قراراتها سليمة مائة في المائة.
3- المرأة الحنون: التي يشعر في حضنها بالأمان، ويتحدى بحنانها عليه كل الصعاب والمشاكل التي تواجهه، فالهم الكبير بات صغير بلمسة صادقة منها وبإحتوائها له.
4- المرأة القنوعة: فهي دوما راضية بإمكانيات الزوج، ولا تستاء أبدا من ضعف قدراته المالية في حال تدهورها، فلا تثقل عليه بمطالبها الكثيرة، بل تقف مدعمة له في الأزمات، بل تكون هي المخطط له.
5- المرأة الصبورة: التي تتحمله أولا عند إنفعاله، فهي تستطيع أن تمتص غضبه، وبكلماتها الرقيقة تخرجه من الإنفعال لحالة من الهدوء، فضلا عن تحملها لتقلبات الحياة معه.
6- المرأة المتفهمة له: فهي تفهم صمته وكلامه، وتجتهد لرضاؤه وتحرص على مشاعره.
7- المرأة الطيبة: التي لا تكن حقد وضغينة لأي أحد، وتشعر بأوجاع الناس وتحرص على مساعدتهم في حال كان بإستطاعتها.
8- المرأة المتسامحة لأبعد الحدود: فهي تغفر وتصفح، وتملك قلبا نقيا، يجعلها تصفى سريعا لمن أساء إليها، وتغفر ذلات الرجل، في حال طلبه السماح والغفران، ويدفعها لذلك قوة حبها له.
9- المرأة الداعمة له: تشجعه، وتدفعه دوما للأمام، وتزيد ثقته بنفسه، ما ينعكس على تقدم زوجها في عمله، وحياته كلها. فهي المرأة الوحيدة في حياة الرجل، مهما قابل، ومهما رأى من نساء أخريات فهي إمرأة لن ينساها أبدا.

كيف يتعامل الرجل مع امرأة تركته

في البداية :
يعتقد الرجل بأن المرأة تتدلل وأنها سوف تعود إليه في نهاية المطاف، وأن هذا الانفصال ليس سوى انفصال مؤقت أو عقاب على خطأ ارتكبه، وفي نفس الوقت يحاول أن يبذل بعض الجهد لإقناعها بالعودة إليه مجددا، وقد يعتذر لها ويعدها أيضا بأنه سوف يصلح الأمور بينهما، وسوف تعود المياه لمجاريها مرة أخرى.
بعد مرور فترة :
بعد أن تمر فترة معقولة منذ الانفصال يبدأ الرجل بالاستيعاب بأن الأمر جاد، وبأنه لا مجال للصلح، لكنه ومع ذلك قد يحاول مرة أخرى بين فترة وأخرى، لكن إلحاحه يقل بمرور الوقت هذا إن كان يحب هذه المرأة بالتأكيد أما إن كانت مجرد علاقة عابرة فلن يسأل أبدا، لأنه غالبا سوف يشعر بأنه تخلص منها دون أن يشعر بتأنيب الضمير، أما إن كان يحبها فسوف يحاول إصلاح وصلها، فإن لم تستجب له سوف يتوقف عن المحاولة بعد فترة من الزمن، وبالتأكيد سوف يعمل على ملأ الفراغ الذي تركته في حياته سواء بالعنل أو بالبحث عن فتاة جديدة لتعوضه عن تلك المشاعر التي فقدها.
بعد مرور سنوات :
لا يمكن نسيان شخص أو حذفه من الذاكرة فقط لأنه لم يعد موجودا الآن، مهما كانت العلاقة التي تربط بين اثنين لا يمكن نسيانها مهما مرت السنوات لكن هذا لا يعني أن الأشخاص لا يستمرون بحياتهم ويقفون عند اللحظة التي تركها فيها أحدهم، هذا غير منطقي على الإطلاق ولا يحدث أبدا، بعد مرور عدة سنوات يكون الرجل قد أسس لنفسه حياة جديدة كليا وتعرف على فتاة أخرى ووقع في حبها ونسي المرأة التي تركته، ولم يعد يكن لها أي مشاعر على الإطلاق لأنها لا تعني له أي شيء، إنها ليست أكثر من شخص عاش معه بضع لحظات من حياته ثم ذهب كل واحد منهما إلى حال سبيله، لهذا فالرجل ينسى المرأة التي تركته بالرغم من أنها تسبب له الكثير من الأذى في البداية لكنه يتقبل الأمر ويمضي في حياته من جديد، كما أن البعض لا يستغرق وقتا طويلا جدا خاصة إذا كان يملك الكثير من الأصدقاء، ويملك بعض الطرق التي تجعله منشغلا، لأن الفراغ هو الذي يجعل الأشخاص يتذكرون خيباتهم.

كيف يتعامل الرجل مع المرأة التي انفصلت عنه ؟

في البداية يعتقد الرجل أن انفصال المرأة عنه سيكون مؤقت وستشعر أنها ارتكبت خطأ ما وستعود إليه مرة أخرى، ويمكن أن يبدأ في إقناعها للعودة إليه وبعد مرور فترة يبدأ يشعر أن قرارها جدياً.
بعد مرور فترة جيدة من الانفصال يشعر الرجل أنها كان لامرأته علاقة عابرة ويبدأ في ملأ الفراغ الذي في حياته.
بعد مرور عدد من السنوات تظل هذه المرأة في ذاكرته ومن وقت لأخر يتذكر الذكريات التي جمعت بينهما.
يحاول أن يراقب المرأة من وقت لأخر من بعيد ويعرف أخر أخبارها خاصة إن دخلت في علاقة جديدة.

بماذا يشعر الرجل بعد فراق حبيبته ؟

الاشتياق
من أول المشاعر وأعظمها التي يشعر بها الرجل بعد أن تتركه حبيبته هو الشعور بالاشتياق إليها، والإحساس بالحنين لذكرياته معها،،
ويصعب هذا الشعور ويزداد ألماً عندما تكون علاقته بهذه المرأة استمرت لوقت طويل، ويأكل هذا الشوق منه ومن تفكيره بها، ولكنه يتعمد إظهار عكس ذلك.
الحيرة
ومن أهم المشاعر التي تصاب الرجل بعد فراق حبيبته هو الشعور بالحيرة في أمره من ترك حبيبته له،
وتترجم هذه الحيرة في عدة أشكال، حيث يفقد قدرته في التعامل مع البشر، ويصبح تائها في الأعمال التي يقوم بها، أو يقوم ببذل الكثير من الجهد ويتعمد أن يجلب التعب لنفسه والإنشغال في عمله حتى يملأ الفراغ التي كانت تشغله حبيبته، ويتجنب الحيرة والتفكير بها عندما يعود إلى المنزل ويهرب إلى النوم من شدة التعب.
الوحدة
كذلك يشعر الرجل بعد ابتعاد حبيبته عنه وتركها له بالوحدة الشديدة والإحساس بالفراغ العاطفي مهما كثر الأشخاص حوله، وهذا من أصعب المشاعر المؤلمة التي تترك أثر ووجع كبير في نفس الرجل، مما يجعله يميل إلى العزلة بعيدا ويفقد الرغبة في التحدث مع أي أحد.
الحزن
كما يسيطر على الرجل مشاعر الحزن والألم بشكل دائم عندما تغيب حبيبته عنه، ويشعر بفقدانها ويعاني دائما من وجود شيء ناقص في حياته، فلا يوجد من يشاركه أفراحه وأحزانه ولا يجد من يسأل عليه بشكل يومي مثلما كانت تفعل حبيبته،
ويشعر أن لا يوجد أحد يعوضه عن غيابها، ولكنه يظهر عكس ذلك، ويخفي مشاعره بداخله حتى لا يصبح موضع شفقة ممن حوله، ويمارس حياته اليومية بشكل طبيعي.
الندم
وقد يزداد ألم الرجل بشدة بعد فراق حبيبته عنه الذي أحبها وأحبته بصدق، وخاصة عندما يعلم أنها ارتبطت برجل آخر وتشعر بالسعادة معه، فيبدأ الرجل معاناته مع الندم بعد فراقه عن حبيبته، والغيرة عليها، وينتابه الشعور بالتمني للعودة إليها، ولاسيما عندما يكون قد تسبب في وقوع الظلم عليها سواء كان بخيانته لها أو بمعاملته السيئة معها ما أدى لتركه.