سلبيات مهارات الاتصال وسوف نتحدث عن سلبيات الجريدة مزايا وسائل الاتصال مراحل تطور وسائل الاتصال وتجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا
سلبيات مهارات الاتصال
1-يتسم بالبطء، وكلمة بطيء هي كلمة ذات أهمية في هذا الصدد، لأن رسائل البريد الإلكتروني يتم تسليمها للجانب الآخر من العالم في ظرف دقائق معدودة وربما ثوان . ولكن، عندما يتم استرجاع رسالة فعليا فإن ذلك يعد وظيفة برمجيات ساعي البريد وعميل البريد الإلكتروني، وأنت لا تعرف في الواقع متى يتم استلامها .
2-يعد وسيلة أساسية لنشر البرمجيات الخبيثة . وسواء كانت هذه البرمجيات الضارة على شكل رابط لمواقع ضارة أو كانت عبارة عن مرفقات ملفات ضارة، فإن البريد الإلكتروني يعد طريقة مفضلة لنشر الهجمات بالبرمجيات الضارة .
3-مليء بالرسائل المزعجة: على الرغم من أن المحاولات المبذولة مثل حملة مايكروسوفت للقضاء على شبكات البرمجيات الضارة قد ساهمت في الحد من الرسائل المزعجة، إلا أن شركة Symantec Intelligence Report تشير إلى أن الرسائل المزعجة لا تزال تشكل ثلاثة أرباع البريد الإلكتروني ككل .
سلبيات الجريدة
1-ليس لجمهور عالمي
لا تعد الوسائط الورقية هي أفضل طريقة للترويج لعملك إذا كنت تستهدف جمهورًا عالميًا لأنه من النادر جدًا العثور على منشورات مطبوعة تقرأ عالميًا.
2-تكلفة أعلى
قد يكون النشر على وسائل الإعلام الورقية مكلفًا للغاية.
3-قد لا تظهر
هناك دائمًا احتمال أن يختفي الاعلان من بين الإعلانات الأخرى حيث تنشر الوسائط الورقية الكثير من النصائح لكل إصدار حتى إذا كنت تدفع مقابل إعلان على صفحة كاملة.
4-يتطلب الكثير من التخطيط
النشر على وسائل الإعلام الورقية يجب تخطيط إعلانك ، وكتابة نسخة من الإعلان ، وتوظيف شخص ما لتصميمه لك وإرسال نسخة الإعلان إلى المنشور ومعالجة الدفع ، ويمكن أن تكون العملية معقدة وتستغرق وقتا طويلا.
5-من الصعب استهداف جمهور معين
باستخدام الصحف الورقية ، من الصعب استهداف جماهير محددة ، على سبيل المثال لا يمكن استهداف الأشخاص الذين يرغبون في شراء كاميرا باستخدام الوسائط المطبوعة مثل الصحف الأسبوعية.
مزايا وسائل الاتصال
1-تمكين التعليم عن بعد:
فالآن مع استخدام وسائل الاتصال يمكن للفرد التعلّم والحصول على المعلومات التي يريدها بسهولةٍ كبيرةٍ؛ حيث أصبح التعليم متاحاً في كلّ زمان ومكان، فيمكن لأيّ شخص أن يدخل عنوان المعلومة أو المنهاج الذي يريد تعلّمه ليحصل على آلاف المواقع الإلكترونيّة التي توفّر نسخ نصيّة ومصوّرة وسمعية عن العنوان المراد البحث عنه، ممّا يوفّر الوقت والجهد والتكلفة المالية المرتفعة للتعليم.
2-الحصول على المعلومات بشكلٍ سريع:
فمع استخدام وسائل الاتصال الحديثة أصبح من السهل الحصول على أيّ معلومة نريدها، وخاصّة المعلومات المتعلّقة بالأشخاص، وخاصّة بعد انتشار استخدام وسائل الاتصال الاجتماعي، التي تفرض تعبئة بعض المعلومات الشخصيّة الخاصّة بك عند إنشائها كالفيس بوك أو تويتر.
3-سرعة عمليّة إرسال المعلومات المختلفة :
فالوسائل الخاصّة بالتكنولوجيا الحديثة مثل البريد الإلكترونيّ والرسائل النصيّة، تُساهم في تسريع عمليّة إرسال البيانات من داخل وخارج الدولة، بالإضافة إلى أنّها تُسهّل عمليّة تبادل المعلومات بينَ الشركات المختلفة مِمّا يجعل أعمالها ذات فاعليّة أكبر على المجتمع.
4-تسهيل عمليّة التّواصل بينَ النّاس:
فبفضل وسائل الاتّصال الحديثة أصبحَ بإمكان النّاس التّواصل فيما بينهم بسهولة وسرعة، حتّى وإن كانوا في بُلادٍ مُختلفة، من خلال استخدام تكنولوجيا الاتّصال الصوتيّ والمرئيّ.
مراحل تطور وسائل الاتصال
مع تطور حياة البشر بدأت وسائل الاتصال بالتطور، وبدأت وسائل الاتصال باستعمال الإشارات والرموز، وكانت الأساس للغة المكتوبة والحروف الهجائية، وكانت الوسيلة المادية الأولى للاتصال، والتي تطورت تدريجيًا لتبدأ بالكتابة على الأحجار، ثم الكتابة على المواد الأقل حجمًا، لتزيد من قدرة التواصل ومن هذه المواد الخشب والعظام وورق البردي. في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي أحدث اختراع الطباعة ثورةً كبيرةً في عالم وسائل الاتصال، إذ كان لها دور فعال في نشر المعرفة والعلم، مما زاد من قدرات الإنسان ورغباته وطموحه للتطور المستمر لحياته، وفي هذه المرحلة اختُرعت الكثير من وسائل الاتصال كالمذياع والتلغراف والهاتف، واخترعت أجهزة تكنولوجية توفر أفضل وأيسر الطرق للتواصل كأشرطة الكاسيت المرئية والمسموعة والكاميرات، وكان لاختراع الأقمار الصناعية والكمبيوتر في القرن العشرين دور بارز في تطور وسائل الاتصال التكنولوجية، لأنها تتميز بدقة وجودة عاليتين، وتعزز قدرات الإنسان على التواصل بكافة الطرق وتوفر المال والوقت والجهد.
