علاج مرض شاركوت

كتابة لطيفة السهلي - تاريخ الكتابة: 17 سبتمبر, 2022 1:09
علاج مرض شاركوت


علاج مرض شاركوت وسوف نتحدث عن علاج مرض شاركوت بالاعشاب أعراض قدم شاركوت ما هو مرض شاركوت تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا

علاج مرض شاركوت

1-العلاج الطبيعي. يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي على تقوية عضلاتك وبسطها للوقاية من شد العضلات وفقدانها. يشمل البرنامج عادة تمارين خفيفة وتمارين إطالة مصحوبة بتوجيهات اختصاصي علاج طبيعي مدرب ومعتمد من طبيبك. عند بدء العلاج الطبيعي في وقت مبكر واتباعه بانتظام، يمكن أن يساعد على الوقاية من التعرُّض للعجز.
2-العلاج المهني. يمكن أن يؤدي الضعف في الذراعين واليدين إلى صعوبة في الإمساك وحركات الأصابع، كما هو الحال عند تثبيت الأزرار أو الكتابة. يمكن الاستفادة من العلاج المهني عبر استخدام الأجهزة المساعدة مثل قطع الإمساك المطاطية الخاصة على مقابض الأبواب، أو استخدام أزرار الكبس في الملابس بدلاً من الأزرار العادية.
3-أجهزة تقويم العظام. يحتاج كثير من المصابين بداء شاركو ماري توث إلى مساعدة أجهزة تقويم العظام للحفاظ على الحركة اليومية والوقاية من الإصابة. يمكن أن توفِّر الداعمات أو الجبائر المخصصة للساق والكاحل الثباتَ في أثناء المشي وصعود الدرج احرص على ارتداء حذاء مغلق أو برقبة كاملة لتوفير دعم إضافي للكاحل. وقد تحسّن الأحذية أو حشوات الأحذية المصنعة خصيصًا من مشيتك. احرِص على استخدم جبيرة الإبهام إذا كنت مصابًا بضعف في اليد وتجد صعوبة في إمساك الأشياء وحملها.

علاج مرض شاركوت بالاعشاب

1-جذور الريهمانيا
تُعد عشبة جذور الريهمانيا أحد طرق علاج القدم السكري بالأعشاب، عن طريق تحفيز تجديد الأنسجة والتحكم بالالتهاب وتقليل مساحة القرحة الموجودة على القدم وتعزيز نمو الأوعية الدموية من خلال رفع مستوى عامل نمو بطانة الأوعية الدموية، ويتم العلاج عن طريق التطبيق الموضعي.
2-عشبة الكتارنتوس الوردي
يتم استخدام عشبة الكتارنتوس الوردي في علاج القدم السكري عن طريق تطبيق مستخلصاتها على القرحة الموجودة على القدم، لتسبب زيادة في سرعة تقلص الجرح وزيادة سرعة إعادة إنشاء طبقة الخلايا الطلائية.
3-الكينتيلا الآسيوية
تساعد عشبة الكينتيلا الآسيوية على تكاثر الأرومات الليفية وتكوّن الكولاجين، مما يسهّل من عملية شفاء جروح القدم السكري. ويتم استخدامها في العلاج عن طريق التطبيق الموضعي على الجرح.

أعراض قدم شاركوت

1-احمرار المنطقة الجلدية المحيطة بالمفصل المصاب.
2-تكون وذمة حول المفصل.
3-زيادة درجة حرارة المفصل المصاب.
4-خلع جزئي بالمفصل.
5-تدهور في حالة العظام والغضاريف.
6-كسور داخلية في مفاصل القدم و تفتت العظام.
7-تشوهات دائمة في القدم.
8-ضياع تقوسات القدم الطبيعية اختفاء للقوس الأخمصية مع فرط تنسج العظام (بالإنجليزية: Hyperplasia).
9-ظهور جزيئات عظمية متناثرة.
10-تعرض القدم للتقرحات.

ما هو مرض شاركوت

1-مرض شاركو-ماري-توث أو اعتلال شاركو-ماري-توث العصبي، اعتلال الحركة والحس العصبي الموروث أو الضمور العضلي الشظوي هو مجموعة من الاضطرابات الموروثة المتغايرة جينياً وسريرياً تصيب الجهاز العصبي المحيطي ويتمثل بفقد مُتَرَقِّ في النسيج العضلي وحس اللمس في مختلف أجزاء الجسم دون التأثير على النمو العقلي أو أن يشكل خطراً على حياة المصاب. تم اكتشافه من قبل ثلاثة أطباء سنة 1886 وسمّي بأسمائهم. هذا المرض هو أحد أمراض الاعتلالات العصبية الأكثر انتشاراً ويصيب 1 من 2500 حالة ولادة. تتلخص العلة في إصابة الأعصاب المحيطية التي تربط النخاع الشوكي بالعضلات مما يؤثر على نقل التدفُّعات العصبية ويؤدي إلى صعوبة في المشي واعوجاج في الرجلين منذ الطفولة المبكرة مع إمكانية تأخر ظهور المرض إلى فترة المراهقة. كان يُعدّ سابقاً أحد أنواع الحَثل العضلي.لا يتوفر حالياً شفاء من هذا المرض.
2-عادةً ما يبدأ ظهور أعراض شاركو-ماري-توث مبكراً أثناء الطفولة أو عند البلوغ وقد تظهر أبكر من ذلك، لكن بعض الأشخاص لا يشعرون بالأعراض إلا في بداية الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر.تتمثل الأعراض الأوليّة غالباً بسقوط القدم (سقوط مقدم القدم بسبب ضعف، تهيّج أو ضرر للعصب الشظوي الأصليCommon peroneal nerve، أو شلل في عضلات الجزء الأمامي للساق، يفقد بسببها حركة الانثناء الظهراني للقدم). ويمكن أن تسبب أيضاً إصبع القدم المطرقية (انحناء الأصابع للأسفل).ضمور العضلات في الجزء السفلي من الساق قد يؤدي إلى مظهر “أقدام اللقلق”. مع تقدم المرض، يعاني الكثير من المرضى من ضعف في عضلات اليد والساعد. يحدث فقدان لحس اللمس في القدمين والكاحلين والساقين، وكذلك في اليدين والرسغين والذراعين في أنواع مختلفة من المرض. ويكون في الأشكال المبكرة أو المتأخرة بسبب انقباضات عضلية تشنّجية على نحو متقطع والتي تجعل المريض عاجزاً عندما يُنشَّط المرض. القدم الجوفاء (قدم عالية التقوّس) أو القدم الرَحَّاء (قدم مسطحة) كلاهما مقترنتان بالاضطراب. الأعصاب الحسّية وأعصاب الحس العميق في اليد غالباً ما تكون متضررة، في حين أنّ الأعصاب الألميّة تبقى سليمة. فرط في استعمال اليد أو الطرف المصاب قد يُنشّط بعض الأعراض كالاخدرار والتشنّج والمعص المُؤلم. قد تختلف الأعراض وتقدم المرض



242 Views