فوائد البنجر مع العسل سوف نتكلم في هذا المقال عن أهم فوائد البنجر بالعسل وفوائد البنجر واضراره وفوائد العسل.
فوائد البنجر مع العسل
– علاج العديد من المشكلات الخاصة بالجهاز الهضمي
– يساعد تناول كوب من البنجر والعسل على تنظيف الأمعاء
– التخلص من البكتريا الضارة الموجودة في الأمعاء
– يساعد على الحفاظ على نشاط الانسان نظرًا لما تحتويه من فيتامينات هامة للجسم
– علاج مشكلات ضغط الدم المرتفع، وذلك لأنه يعمل على تقليل الضغط، ولكن ينصح بعدم الاسراف في تناوله لأنه قد يؤدي لهبوط في الضغط لبعض الأشخاص.
– يعمل على تنقية البشرة من الشوائب لما يحتويه من العديد من العناصر المفيدة للبشرة، والتي تعمل على تقليل ظهور التجاعيد
– يعتبر من المشروبات التي تساعد على امداد الجسم بالطاقة اللازمة.
– يعالج المشكلات المتعلقة بالجهاز الهضمي مثل الإمساك المزمن.
طريقة تحضير البنجر مع العسل
تعتبر طريقة إحضار البنجر بالعسل من أسهل الطرق حيث يتم تقشير البنجر ويضاف إليه ملعقة من العسل الأبيض للتحلية، وهناك من يقومون بإضافة ثمار البرتقال إليه ليعطي نكهة مميزة نظرًا لأن البنجر يعتبر ليس له طعم مميز، ويتم تناول كوب من عسل البنجر لمن يعانون من فقر الدم، ولكن ينصح بعدم الإسراف في تناوله حتي لا يؤدي إلى مشكلات خاصة لمن يعانون من حساسية من مكوناته.
ما هي فوائد البنجر الصحية؟
-من المحتمل أن تكون تأثيرات خفض ضغط الدم هذه ناتجة عن التركيز العالي للنترات في البنجر الذي يتحول لأكسيد النيتريك، وهو جزيء يعمل على تمدد الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم. تبقى مستويات نترات الدم مرتفعة لمدة ست ساعات بعد تناول النترات من الطعام، لذلك؛ لن يكون للبنجر سوى تأثير مؤقت على ضغط الدم، والاستهلاك المنتظم مطلوب لخفض ضغط الدم طويل الأجل.
-تحسين صحة الجهاز الهضمي الألياف الغذائية هي عنصر مهم في النظام الغذائي الصحي، وتم ربطها بالعديد من الفوائد الصحية بما في ذلك تحسين الهضم، ويحتوي كوب واحد من الشمندر على 3.4 جرام من الألياف؛ مما يجعل البنجر مصدرًا جيدًا للألياف. تعزز الألياف صحة الجهاز الهضمي وتمنع الأمراض الهضمية مثل الإمساك وأمراض التهاب الأمعاء والتهاب الرتج، علاوة على ذلك؛ تم ربط الألياف بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة بما في ذلك سرطان القولون وأمراض القلب والسكري من النوع 2.
– فوائد البنجر للضغط أظهرت الدراسات أن البنجر يمكن أن يخفض ضغط الدم بشكل كبير بما يصل إلى 4-10 مم زئبق على مدى بضع ساعات فقط، مما يؤدي إلى انخفاض مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية، وفشل القلب والسكتة الدماغية، لأن ارتفاع ضغط الدم هو أحد عوامل الخطر الرئيسية لتطور هذه الحالات. ويكون للبنجر النيء تأثير أقوى من البنجر المطبوخ.
-قد يكون للبنجر بعض الخصائص المضادة للسرطان محتوى البنجر من مضادات الأكسدة وطبيعة البنجر المضادة للالتهابات تعزز قدرته على الوقاية من السرطان، ولكن الأدلة الحالية محدودة إلى حد ما.
-يساعد البنجر في مكافحة الالتهابات يرتبط الالتهاب المزمن بعدد من الأمراض مثل السمنة وأمراض القلب وأمراض الكبد والسرطان، ويحتوي البنجر على أصباغ تسمى betalains والتي قد تمتلك عددًا من الخصائص المضادة للالتهابات. انتبه؛ هناك حاجة إلى إجراء دراسات بشرية لتحديد ما إذا كان يمكن استخدام البنجر للحد من الالتهابات ومدى أمانه وفاعليته.
– تحسين الأداء الرياضي تشير العديد من الدراسات إلى أن النترات الغذائية قد تعزز الأداء الرياضي، ولهذا السبب كثيراً ما يُستخدم البنجر من قبل الرياضيين، ويبدو أن النترات تؤثر على الأداء البدني من خلال تحسين كفاءة الميتوكوندريا المسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلايا.
– أكدت عدة دراسات أن من فوائد البنجر عند تناوله أو شرب عصير البنجر أنه يحسن الأداء الرياضي ويزيد استخدام الأكسجين بنسبة تصل إلى 20٪. ومن المهم ملاحظة أن مستويات نترات الدم تبلغ ذروتها خلال 2-3 ساعات، لذلك ولتحقيق أقصى استفادة، من الأفضل أن تستهلك البنجر 2-3 ساعات قبل التدريب.
-دعم صحة الدماغ النترات الموجودة في البنجر قد تعمل على تحسين الوظيفة العقلية والمعرفية من خلال تعزيز تمدد الأوعية الدموية وبالتالي زيادة تدفق الدم إلى المخ، مما يحسن الوظيفة الإدراكية وربما يقلل من خطر الخرف، ومع ذلك؛ هناك حاجة إلى مزيد من البحوث في هذا المجال.
-ولقد أظهر البنجر أنه يحسن بشكل خاص تدفق الدم إلى الفص الجبهي للدماغ، وهي منطقة مرتبطة بالتفكير العالي المستوى، مثل صنع القرار والذاكرة
فوائد عسل النحل على الريق
-الوقاية من الإصابة بقرحة المعدة والتخلص من حالات الإسهال.
-يساعد عسل النحل على علاج المشكلات التي تصيب الجهاز الهضمي.
-تناول ملعقتين من عسل النحل على الريق يومياً يساعد على التقليل من الآلام التي تصيب المعدة.
-يساعد عسل النحل على الوقاية من ارتجاع حمض المعدة، وهذا لأنه يعمل على تبطين جدار المعدة وحمايته من الالتهابات والحرقان الذي يصيب المعدة.
-التخلص من الوزن الزائد وإعطاء إلى الجسم الطاقة اللازمة لأداء الأعمال اليومية بكفاءة.
-الوقاية من العدوى الفيروسية التي تنتقل إلى الإنسان والحماية من الأنفلونزا.
أضرار الشمندر الأحمر
-يتسبب الشمندر الإصابة بحصى الكلى، وذلك لوجود ما يسمى بالأكسالات (Oxalate) وبكمية كبيرة، التي تجعل الجسم قابل لتشكّل وتكّون الحصى، حيث تقوم حصوات الكالسيوم الموجودة بالكلى في الاتحاد مع الأوكسالات، وتساعد في تكون الحصى بشكل كبير، لذا ينصح الأطباء بعدم الإكثار من تناول الشمندر.
-ينتج عن تناول الشمندر الأحمر حدوث انخفاض في معدل ومستوى ضغط الدم العالي وبشكل فجائي، مما يفيد أحياناً من يعانون من ارتفاع في الضغط، وعلى العكس تكثر أضراره على الذين يكون مستوى الضغط لديهم بالمعدل العالي، وذلك لوجود عنصر النترات به وبكثرة، وقد يُسبّب هبوط حاد لضغط الدم.
-يحدث تغيير في لون البول عند الأشخاص الذين يتناولون الشمندر الأحمر، حيث يظهر لون البول مائلا للوردي، وقد يؤكد تغيّر لون البول بأنه يوجد مشاكل وعيوب في عملية التمثيل الغذائي التي تدفع لتشكّل حصى الكلى.
– مشكلة البراز الملون نتيجة وجود مادة كيميائية في الشمندر تسمى بيتا سيانين betacyanin، ويكون التأثير ونتائج السلبي لهذه المادة في إعطاء لون أحمر عتيق للبراز، وقد تكون ظاهرة كيمائية عادية بالنسبة لنظام الجهاز الهضمي وليس لها مضار، لكن إذا تحول لون البراز إلى الأسود وتكررت الحالة، لا بأس من مراجعة الطبيب، للتأكد بعدم نزول دم مع البراز.
-يصيب بعض الأشخاص الذين يتناولون الشمندر الأحمر الطفح الجلدي، وظهور الحساسية والحكة والبقع الحمراء بالجلد، وقد يصاب أيضاً بالقشعريرة والحمى وارتفاع حرارة الجسم لدرجة عالية.
-أكدت دراسات وأبحاث علمية على التأثير ونتائج السلبي لتناول المرأة الحامل للشمندر الأحمر أثناء فترة الحمل، وذلك لأنه يحتوي على مادة البيتين التي تسبب مشكلة ارتفاع في مستويات الأكسدة بالجسم وتؤثر على صحة الأم والجنين.
-تظهر اضطرابات في الجهاز الهضمي والمعدة مثل مشكلة الانتفاخات وتشكل الغازات، وذلك لاحتواء الشمندر على الألياف التي تُحدث تأثيرات وتغييرات على الجهاز الهضمي والأمعاء، وقد تسبب للإنسان حالات من الإسهال والقيء.
-تعمل كثرة تناول الشمندر الأحمر كمصدر قلق لدى من يعانون من مرض السكري، حيث يزيد من ارتفاع سكر الدم، لذلك ينُصح مرضى السكر بالاعتدال وعدم الإكثار من الشمندر.
