فوائد العسل الكشميري نقدمها لكم من خلال هذا المقال وهو أحد أنواع العسل الشهيررة والمعروفة في جميع البلاد حول العالم.
فوائد العسل الكشميري
-علاج فقر الدم كونه يحتوي على حمض الفوليك.
– يعمل على زيادة الطلق للمرأة الحامل، وإدرار الحليب بعد الولادة.
– يكافح بعض الخلايا السرطانية ويمنع نموها وانتشارها.
-يعمل على تقوية المناعة.
-يعتبر سريع الهضم ويقي المعدة من الحموضة، وعلاج فعال لمشاكل الجهاز الهضمي.
– يشفي أمراض الكبد البسيطة.
– يساعد على التئام الجروح وعلاج الحروق.
– يهدئ الأعصاب ويساعد في التخلص من الإرهاق والتعب.
– يزيد من لمعان الشعر وحيويته وقوته. يعالج مشاكل قرنية العين و جفاف الجفون.
– يقلل من كثافة الإفرازات المهبلية ويقضى على حكة المهبل الشديدة المصاحبة للالتهاب.
– يقوي عضلة القلب وينظم ضغط الدم.
– معالج قوى لمرضى الداء السكري.
-يمتلك خصائص في تركيبته تجعله يعمل على تخفيض نسبة حموضة الدم والحفاظ عليها في حالة قلوية دائمة.
-يقضى على البكتيريا الضارة في الجسم، ويعمل على تعزيز المناعة في الجسم ضد الفيروسات والبكتيريا التي تصيب جسم الإنسان بالأمراض المختلفة.
– تناول العسل الكشميري ييومياً على الريق يعطى الجسم العديد من المواد الحامية مثل مواد مضادة الأكسدة التي تقاوم الأمراض السرطانية.
-يعالج على الإمساك المزمن طويل الأمد والقضاء عليه بفاعلية لاحتوائه على عقار لاكتولوز الذي يعالج الإمساك.
-غذاء متكامل في حد ذاته، لاحتوائه على الكثير من العناصر الغذائية، وبشكل خاص عند استخدامه مع المرضى في حالات النقاهة بعد فترات من المرض الشديد، وبعد القيام بالعمليات الجراحية التي تحتاج لفترة نقاهة كبيرة، ويمكن اعتباره الغذاء الرئيسي لهم في هذه الفترة، فهو غذاء متكامل في حد ذاته.
أهمية تناول العسل الكشميري على الريق
-إن تناول العسل الكشميري يوميا على الريق يحمى من الإصابة بحمى التيفويد والقضاء على مسببات هذا المرض
-يشفى من سلس البول عند كبار السن ويؤخذ ملعقة منه على الريق يوميا.
-يساعد تناول العسل الكشميري بانتظام على الريق على تنشيط الذاكرة، والحماية من مرض الزهايمر الناتج عن تقدم العمر، والحماية من الشيخوخة المبكرة.
-يتميز عسل السدر الكشميري باحتوائه على الكثير من الأحماض الأمينية، حيث يمكن مزج العسل مع حبة البركة، وتناول الخليط مع مرضى السرطان، كعلاج فعال في الحد من أعراض هذا المرض، ومكافحة الأورام السرطانية بشكل ملحوظ.
-عند تناول عسل السدر الكشميري على الريق، فإنه يعمل على التخلص من أعراض الصداع، الذي ينشأ من الالتهاب الحاد في الأعصاب، وذلك بفضل احتوائه على معدلات كبيرة من فيتامين أ، الذي يساعد في معالجة الخلايا العصبية بصورة كبيرة.
-يتوفر عنصر الكالسيوم بشكل كبير في العسل الكشميري، حيث يساعد عنصر الكالسيوم على معالجة الأمراض الروماتيزمية، المتعلقة بأمراض العظام، وخاصة عند إضافة غذاء ملكات النحل معه، وكذلك حبوب اللقاح للعمل على نمو العظام والأسنان بشكل سليم، والحماية من الكساح ولين العظام بشكل خاص لدى الأطفال.
-عند تناول عسل السدر الكشميري على الريق، يمكن المساعدة بشكل كبير في الوقاية من نزلات البرد، والأعراض المصاحبة لها، مثل الكحة الشديدة، والتهاب في الحلق، وذلك لقدرة العسل الكشميري الفائقة في ترطيب الحلق، والتخلص من الالتهابات.
-يتم الاستفادة من تناول عسل السدر الكشميري على الريق للمرأة الحامل، لأنه بمثابة غذاء متكامل لها، ولطفلها في فترة الحمل، والمساعدة على نمو الجنين، والحد من التعرض للدوار، والغثيان، والقيء الذي يصاحب فترة الحمل، كما أنه يساعد المرأة الحامل خلال الولادة، من خلال تعزيز انقباض الرحم أثناء الولادة، وتسهيل الولادة.
فوائد مختلفة للعسل الكشميري
جهاز المناعة
يُعزز من قدرة جهاز المناعة، التي تجعل الجسم قادراً على التصدي لكثير من الأمراض ويجعل الفرد يتخلص من كثير من أنواع البكتيريا والفطريات والجراثيم الضارة في الجسم.
الجهاز البولي
يعتبر العسل الكشميري أحد العناصر الطبيعية التي تعمل على تقوية المثانة لدى الفرد، وبالتالي فإنه يقضي على المشاكل المتعددة التي يتعرض لها البعض مثل التبول اللا إرادي.
على الجلد
يعتبر من أكثر الأدوية فعّالية في القضاء على الأمراض المستعصية التي تصيب الجلد ويستخدمه البعض عن إصابتهم بأمراض الأكزيما، والقوباء، والصدفية، وغيرهم الكثير ويعطي الوجه نضارة كبيرة، ويمده باللون الأحمر.
على الحامل
بالنسبة للمرأة الحامل فهو يعمل على تقليل معدلات القئ التي تتعرض لها، خاصةً في أشهر الحمل الأولى ومفيد في عمليات الولادة حيث أنه يعمل على زيادة الانقباض لمنطقة الرحم، وذلك خلال العملية وبالتالي فهو يعمل على تسهيل الولادة كثيراً.
معلومات عن العسل الكشميري
العسل الكشميري هو عسل السدر المعروف بأنه أفضل أنواع العسل على الإطلاق، وذلك السبب في ارتفاع أسعاره، ولكنه ليس مرتفع بالمقارنة مع فوائده المتعددة وقلة وجود الأصلي منه في الوقت الحالي، ويتم الحصول على هذا العسل من باكستان والهند، بسبب انتشار أشجار السدر في هذه البلاد في المناطق البرية، في إقليم كشمير، لذلك يُطلق عليه اسم الكشميري نسبة إلى جبال كشمير ويعود استخدام العسل للعصور القديمة وذلك منذ العصر الحجري، وبعد ذلك في العديد من الثقافات والحضارات المتعاقبة على مر الزمن والعسل الكشميري من أنواع عسل السدر، وهو أجود أنواع العسل في العالم، وقد انتشر بشكل شائع في الأسواق في الآونة الأخيرة، ويتم الحصول عليه من كشمير في باكستان والهند، وهما مصدر إنتاج هذا العسل.
