فوائد المليسا للكحه وماهي طريقة استخدام المليسا لعلاج الكحة وماهي اهم فوائد المليسا الصحية كل ذلك في هذا المقال.
فوائد المليسا للكحه
– تساهم عشبة المليسا في علاج مشاكل الجهاز التنفسي بشكل عام.
– تخفف عشبة المليسا من حدة السعال الحاد والسعال الجاف.
– تقلل من أعراض البرد مثل السعال، الرشح والزكام.
– تساعد عشبة المليسا في علاج التهابات الحلق واللوزتين نظرًا لاحتوائه على خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة.
– تخفف عشبة المليسا في علاج حالات الصداع الشديدة وتحديدًا الصداع التوتري وصداع الشقيقة.
– تقلل عشبة المليسا في تخفيف حالات التوتر ما ينتج عنه إرخاء العضلات لتوفير نوم هادئ للأفراد.
فوائد عشبة المليسا الطبية
– تقلل من أعراض البرد مثل السعال، الرشح والزكام.
– تقتل البكتيريا والجراثيم التى تصيب الجسم وتسبب الإصابة بالعديد من الأمراض.
– تعمل على تنشيط الذاكرة وتمنع الإصابة بالزهايمر.
– تساعد فى تخفيف أعراض القولون العصبى.
– تمنع عشبة المليسه الإصبة بالتشتت وتزيد من القدرة على التركيز.
– كما تمنع الإصابة بنوبات التشنج والهيستريا.
– تلعب عشبة المليسه دورا فعالا فى حل كافة مشاكل الجهاز الهضمى مثل عسر الهضم، كما تحارب الإمساك وتعمل على تليين المعدة.
– تقلل من الإصابة بالإكتئاب والقلق والتوتر الذى ينجم عن الإصابة ببعض الأمراض، كما تعمل على تخفيف الألم وتعد مسكنا قويا.
– تعمل على تهدئة الأعصاب وتحسين الحالة المزاجية.
– تعد علاجا فعالا للصداع بكافة أنواعه.
– تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار فى الدم.
– تساعد فى تسكين ألم الأسنان والتهابات الفم واللثة.
عشبة المليسا
عشبة المليسا (Melissa ) أو المليسة هي عشبة معمرة من عائلة النعناع. وتستخدم أوراق المليسا كعشب طبي تتميز بأن لها رائحة الليمون الخفيفة .تحتوي عشبة مليسا على مواد كيميائية لديها تأثير مسكن و مهدئ كما أنه قد يقلل أيضا من نمو بعض الفيروسات.
الأعراض الجانبية ومخاطر المليسة
المليسة من شأنها أن تؤدي إلى الأعراض الجانبية التالية:
– صداع
– الم عند التبول
– ارتفاع درجة حرارة الجسم
– غثيان وقيء ودوخة
– ألم في المعدة
– تهيج الجلد ورد فعل تحسسي.
– ينتج ذلك بالأساس في حال كنت تعاني من حساسية تجاه المليسة، أو في حال كان استهلاكك للمليسة مبالغ به وفوق الحد.
– لتجنب هذه الاثار الجانبية ابتعد لا تستهلك أكثر من غرامين من المليسة في اليوم الواحد، واجعل ذلك حتى 3 أسابيع كحد أقصى على أن تلحقها بفترة من الراحة تصل 4 شهور تامة.
في هذه الظروف والشروط عليك استشارة الطبيب قبل اتخاذ قرار تناول المليسة:
– تتناول أدوية الجلوكوما
– تستخدم أدوية الغدة الدرقية
– تستهلك الباربيتورات أو المهدئات
– تحتاج إلى الأدوية التي تؤثر على السيروتونين.
– أنت حامل أو مرضعة
– تحتاج لعملية جراحية في القريب
– لطفل تحت الثانية عشرة من عمره.
استخدامات عشبة المليسا
– تستخدم عشبة المليسه لتهدئة تهيجات الجلد والجروح ولدغات الحشرات، وذلك عن طريق نقع العشبة فى القليل من الماء، ثم يوضع الماء المنقوع على الأماكن المصابة.
– تستخدم فى اكساب البشرة النضارة والحيوية والتخلص من حب الشباب، وذلك عن طريق تبليل قطعة نظيفة من القطنة بمنقوعها، ثم يتم تمريرها على البشرة.
– كما تستخدم للتخلص من الوزن الزائد والدهون المتراكمة فى الجسم عن طريق نقع عشبة المليسة فى كوب من الماء الساخن، ثم يشرب منه كل يوم للحصول على نتائج فعالة، فهى تساعد على فقدان الشهية وعدم الرغبة فى تناول الطعام.
مواصفات ومكونات عشبة المليسا
– هي عُشبة مُعمرة تُشبه نبات النعناع، لها طعم يمتاز بالمرارة، ولُعشبة المليسا ساق مربعة، لها العديد من التفريعات، يصل ارتفاع العُشبة حوالي 100 سم، وتمتاز الأوراق بشكلها البيضاوي ومتقابلة، مُسننة الحواف يكسوها الوبر .
– يوجد على الأوراق غدد تحتوي على الزيوت الطيارة التي لها رائحة عطرية تُشبه الليمون، وأزهارها ذات لون أبيض وفي بعض الأحيان قرمزي، أما ثمارها فهي مشقوقة الشكل وتحتوي على أربعة من البذور بداخلها .
– لا يُستخدم من النبات سوى الأوراق والتي تحتوي على الزيت العطري الطيار الذي يحتوي على مُركبات ” السيترال، والسترونيلال، و الجيرانيول ” بالإضافة إلى مواد عفصية ومواد مرة، وهي تحتوي أيضًا على المواد الدابغة، بالإضافة للمواد المُرة والفلافونيدات و التربينات الثلاثية .
فوائد عشبة المليسا للحامل
– تساعد على تهدئة الأعصاب، وبالتالي التخلص من الاكتئاب والتوتر الذي قد تتعرض له المرأة خلال فترة الحمل
التقليل من الشعور بالأرق وصعوبة النوم.
– تحتوي على عنصر الحديد الضروري للوقاية من إصابة الحامل بالأنيميا.
– تحتوي على حمض الفوليك، الذي يساعد في حماية الجنين من الإصابة بالتشوهات الخلقية.
– تحتوي على عنصر المغنيسيوم والمنغنيز، اللذان يساعدان في نمو عظام الجنين بشكل طبيعي، ويقلل من فرص الإصابة بالإجهاد التأكسدي.
– تساعد في نمو أعضاء الجنين بشكل طبيعي، كالقلب، العينين والرئتين، ويعود ذلك لاحتوائها على فيتامين أ.
– التقليل من الشعور بالغثيان.
– التقليل من الشعور بالصداع.
– تساعد على تقليل حدوث النزيف عند الولادة، وذلك لاحتوائها على فيتامين ك الذي يتحكّم بتخثّر الدم.
