ما هي علامات بداية الجلطة وسوف نتحدث عن أعراض الجلطة القلبية علاج بداية الجلطة ما هي الأطعمة التي تحمي الجلطة تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا
ما هي علامات بداية الجلطة
1-صعوبة في التنفس بشكل طبيعي.
2-الخدر والتنميل أو ضعف في الوجه أو الذراع أو الساق، خاصة في جانب واحد من الجسم.
3-مواجهة صعوبة في التحدث أو الفهم.
4-حدوث شلل في إحدى جوانب الجسم المختلفة.
5-اضطرابات وصعوبة في مستوى الرؤية.
6-الإصابة بالقيء والغثيان.
7-شلل تشنجي في أطراف الجسم كالذراع والقدم وثقل في الذراع أو الأطراف، ثقل في اللسان.
8-فقدان الشهية وهبوط حاد في الوزن.
9-صعوبة في المشي، والشعور بالدوخة أو الدوار، وفقدان التوازن.
10-الإصابة بالصداع الشديد والمفاجئ وقد يصاحبه بالغثيان.
أعراض الجلطة القلبية
1-الدوار أو الدوخة والغثيان.
2-التعرق المفرط والإصابة بتورم القدمين نتيجة لتخثر الأوردة العميق، بسبب تأثر الدورة الدموية، وهذه الحالة تمنع وصول الأكسجين لباقي الأعضاء الحيوية في الجسم، لذا يجب علاجها على الفور وعدم إهمالها.
3-التعب والضعف العام والشعور بالإرهاق المفرط.
4-الأرق واضطراب في النوم.
5-الشعور بضيق التنفس، وقد يصاحبه الشعور بضيق الصدر في بعض الحالات.
6-الشعور بحرقة وألم في المعدة أو عسر الهضم.
7-الشعور بألم البطن.
8-التعب دون وجود سبب واضح في ذلك، وقد يستمر الألم لعدّة أيام.
9-الشعور بألم، أو ضغط في منطقة منتصف الصدر وقد يستمر هذا الشعور لعدة دقائق أو قد يزول ثم يعود مجددًا.
10-قد يمتد الألم إلى أماكن أخرى من الجسم؛ إذ يؤثر الألم على الذراع اليسرى، إلا أنه قد يؤثر أيضًا في كلا الذراعين، والفك، والرقبة، والظهر، والبطن.
علاج بداية الجلطة
1-الحقن من خلال الوريد بمنشط البلازمينوجين النسيجي المأشوب —والمعروف أيضًا باسم ألتيبلاز (Activase) أو تينيكتيبلاز (TNKase)— هو العلاج الذهبي الرئيسي للسكتة الدماغية الإقفارية. تُعطى حُقن منشط البلازمينوجين النسيجي المأشوب عادةً عبر الوريد في الذراع خلال الثلاث ساعات الأولى. وفي بعض الحالات، يُمكن حَقن منشط البلازمينوجين النسيجي المأشوب خلال أربع ساعات ونصف من بدء ظهور أعراض السكتة الدماغية.
2-أدوية الحقن من خلال الوريد في حالات الطوارئ. يجب أن يبدأ العلاج باستخدام أدوية تفتيت الجلطات خلال أربع ساعات ونصف من ظهور الأعراض في حالة حقنها في الوريد. وكلما كان الوقت مبكرًا كان أفضل. لا يفيد العلاج السريع في تحسين فرصك في النجاة فحسب، لكنه قد يقلل أيضًا من حدوث مضاعفات.
3-يُعيد هذا الدواء تدفُّق الدم عن طريق إذابة الجلطة الدموية المسبِّبة للسكتة الدماغية. وقد يساعد الأشخاص المصابين بالسكتات الدماغية على الشفاء بالكامل عن طريق إزالة سبب السكتة الدماغية بسرعة. سيضع طبيبك في حسبانه مخاطر معينة، مثل النزيف المحتمل في الدماغ، لتحديد ما إذا كان منشط البلازمينوجين النسيجي المأشوب ملائمًا لك أم لا.
4-إجراءات العلاج داخل الأوعية الدموية في حالات الطوارئ. أحيانًا يعالج الأطباء السكتات الدماغية الإقفارية بإجراءات تتم مباشرةً داخل الوعاء الدموي المسدود. لقد أظهر العلاج داخل الأوعية الدموية تحسُّنًا ملحوظًا في النتائج، وقلل فترة الإعاقة الطويلة التي تعقب حدوث السكتة الدماغية الإقفارية. يجب تنفيذ هذه الإجراءات في أسرع وقتٍ ممكن:
ما هي الأطعمة التي تحمي الجلطة
1-تناول الكيوي
اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات مهم للصحة على العديد من المستويات، بما في ذلك الوقاية من تجلط الدم. ومع ذلك، يشير باحثون من جامعة أوسلو في النرويج إلى أن ثمار الكيوي ترتفع فوق الباقي في ما يتعلق بمنع الجلطات الخطرة. ووجدت دراستهم أن الأشخاص الذين يتناولون 2 – 3 من فاكهة الكيوي كل يوم لديهم تنشيط أقل للصفائح الدموية، وهي الآلية التي تخثر بها الجلطات الدموية، مقارنة بالأشخاص الذين لا يتناولون شيئًا.
2- زيت الزيتون البكر
يعد زيت الزيتون أكثر صحة من الزيوت النباتية لصحة القلب والأوعية الدموية بشكل عام، بما في ذلك خطر الاصابة بجلطات دموية. وخلصت المجلة الأميركية للتغذية السريرية إلى أن الفينولات الموجودة في زيت الزيتون البكر هي التي يمكن أن تخفض مستوى بعض المواد الموجودة في الدم التي تعزز الجلطات، ومن السهل جدًا استخدام زيت الزيتون في الطهي، والجدير ذكره أيضًا أنه يمكن غمس زيت الزيتون بالثوم والأعشاب الأخرى التي لها دور كبير في منع التجلط وغيره من المشكلات.
3- السمك وبذور الكتان
الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية تساعد على ترطيب الدم ومنع الجلطات. أظهرت الدراسات أن إضافة 1.8 غ إضافي من أحماض أوميغا 3 الدهنية إلى النظام الغذائي كل يوم يمكن أن تحسن تدفق الدم بشكل كبير وتقلل من سماكة الشرايين.
4- المكسرات والحبوب الكاملة
ان كلا من المكسرات والحبوب الكاملة غنية بفيتامين E الذي يعتبر أرق دم طبيعي. إذ تشير الدراسات إلى أن تناول المزيد من فيتامين E لا يمكن أن يقلل فقط من خطر الإصابة بجلطة أولى، ولكن أيضًا يمنع الأشخاص الذين عانوا بالفعل الإصابة بتجلط الأوردة العميقة من تطوير جلطات أخرى. وتشمل خيارات المكسرات: الجوز واللوز والبندق، كما يجب تناول الحبوب الكاملة مثل الشوفان والقمح والعدس فهي غنية بفيتامين E.
